على إثر تحوله إلى دولة فرنسا لتلقي العلاج واجه العريف اول شهاب العياري الذي بُطرت ساقه أثاء تصديه للمجموعات الإرهابية  جملة من الصعوبات التي تتعلق بضروف العلاج والإقامة وسرعان ما تم تداركها من قبل القنصل العام بباريس علي الشعلالي   حيث تم ترتيب ضروف الإقامة والوقوف على المصاريف الإستثنائية بدولة فرنسا

يذكر ان العديد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي كانت روجت لخبر تعرض العريف اول شهاب العياري للعديد من الصعوبات أثناء تحوله لفرنسا لتلقي العلاج

 

Retour à l'accueil